راسلتني مترددة
تكتب
فتحذف
فتكتب
فتحذف
فلما مللت الانتظار
و أحرقني الشوق كما النار
قلت لها
اكتبي ما تريدين قوله
و ما تحسينه فعلا
لا تجملا
فالصراحة اجمل ما في الوجود
قالت دوما متسرع
غضوب
حتى في حبك جبار
دع لي فرصة
أعرفك
أتأملك
يا شمس النهار
قلت قد فات الأوان
فعشقنا نهر و حبيبك البحار
و محبتي طوق
فألتزمي المسار
قالت سأبقى على الود دوما يا شمس النهار
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة