ياسادة ياكرام...
حان عرض الوصية...
أنها ليست بمسرحية...
ولا قصة خيالية...
أنها من واقع قصة حقيقية...
رفعت الستارة...
الكل يصمت الكل يسمع بروية..
انها فتاة بالعشرين ...
تقول لكم ...
أحببته واحبني...
كحب ليلى العامرية...
وبثينة في الحب ثرية..
أنها قصة حبي ...
أنها حقيقية...
وعدني بأن يأتي لخطبتي...
كان وفيا"بوعده ...
ها...قد أتى ولباب البيت يطرق...
من في الباب .. ؟
ذاك الفتى الذي أحب بجدية...
لكنها أم" رفضت ذلك الحب بعنجهيه...
رفضته ولا تعرف مايجري..
لكنه أصر على وعده ...
ومرة أيام وليالي سوية...
ومازلوا يحلمون بعش الزوجية...
بعد فترة جاء الشاب لخطبتها ..
مرة أخرى ...
يحمل بين كفية حب حياة نهائية...
وهنا مازالت الأم ترفض ذاتها الأم الشقية...
رفضت أن يكونوا صاحبي السعادة سوية...
هناااااااا.......حدث مالم يكن بالقضية...
مات الشاب بحب فتاة عذرية...
ودع الحياة ...
وأصبح لها رمز الحب والتضحية...
مازالت تحبه ...
اتعرفون مافعلت...؟؟
جمعت كل من في الحب له قضية...
وقالت لهم وأعدت تلك الوصية...
ويالها من فتاة ...
أن مت فبكفن حبيبي وبين ذراعية ...
أريد النوم بسعادة وحرية...
حرمتني أمي ذاك الحضن والحب سوية..
وما عليكم سوى تنفيذ الوصية...
ألاتخافون من ربكم أن خالفتم الوصية...
ولأمي أقول...
مابالك كنت قاسية القلب ...
ومابالك كنت بحبي رافضة الحب..
وسعادتي ألأبدية...
أمي ....أه ..ياأمي...
ادعو لك بحب ليس له دواء عند البشرية...
وان تذوقي ماذقت بفراق حبيبا ...
وأن تكوني بالحب شقية...
هذه ياسادة ياكرام قصة الفتاة العذرية...
وأسدلت الستارة ...
لكنها ليست بمسرحية...
انها قصة صاحبي السعادة ...
وأنها قصة حقيقية...
حان عرض الوصية...
أنها ليست بمسرحية...
ولا قصة خيالية...
أنها من واقع قصة حقيقية...
رفعت الستارة...
الكل يصمت الكل يسمع بروية..
انها فتاة بالعشرين ...
تقول لكم ...
أحببته واحبني...
كحب ليلى العامرية...
وبثينة في الحب ثرية..
أنها قصة حبي ...
أنها حقيقية...
وعدني بأن يأتي لخطبتي...
كان وفيا"بوعده ...
ها...قد أتى ولباب البيت يطرق...
من في الباب .. ؟
ذاك الفتى الذي أحب بجدية...
لكنها أم" رفضت ذلك الحب بعنجهيه...
رفضته ولا تعرف مايجري..
لكنه أصر على وعده ...
ومرة أيام وليالي سوية...
ومازلوا يحلمون بعش الزوجية...
بعد فترة جاء الشاب لخطبتها ..
مرة أخرى ...
يحمل بين كفية حب حياة نهائية...
وهنا مازالت الأم ترفض ذاتها الأم الشقية...
رفضت أن يكونوا صاحبي السعادة سوية...
هناااااااا.......حدث مالم يكن بالقضية...
مات الشاب بحب فتاة عذرية...
ودع الحياة ...
وأصبح لها رمز الحب والتضحية...
مازالت تحبه ...
اتعرفون مافعلت...؟؟
جمعت كل من في الحب له قضية...
وقالت لهم وأعدت تلك الوصية...
ويالها من فتاة ...
أن مت فبكفن حبيبي وبين ذراعية ...
أريد النوم بسعادة وحرية...
حرمتني أمي ذاك الحضن والحب سوية..
وما عليكم سوى تنفيذ الوصية...
ألاتخافون من ربكم أن خالفتم الوصية...
ولأمي أقول...
مابالك كنت قاسية القلب ...
ومابالك كنت بحبي رافضة الحب..
وسعادتي ألأبدية...
أمي ....أه ..ياأمي...
ادعو لك بحب ليس له دواء عند البشرية...
وان تذوقي ماذقت بفراق حبيبا ...
وأن تكوني بالحب شقية...
هذه ياسادة ياكرام قصة الفتاة العذرية...
وأسدلت الستارة ...
لكنها ليست بمسرحية...
انها قصة صاحبي السعادة ...
وأنها قصة حقيقية...
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة