من جديد أحمل أحزاني،
أحمل أحلامي وأشواقي،
وأتوجه صوب منارتك..
من جديد أرتقي درجات معبدك،
كي أنعم بالسكينة،
وأنا أقف في محرابك..
من جديد..
وأتوجه صوب منارتك..
من جديد أرتقي درجات معبدك،
كي أنعم بالسكينة،
وأنا أقف في محرابك..
من جديد..
ترى هل سأنعم مرة أخرى
بلقائك؟
بت أخشى أن تباعد الأيام
بيننا ثانية..
بلقائك؟
بت أخشى أن تباعد الأيام
بيننا ثانية..
عندما وقفت هذا الصباح،
كي أودعك،
شعرت بأن حياتي لا معنى لها،
بدونك..
كنت أستمتع بكل لحظة،
أصرفها بقربك..
تمنيت لو أن شهرزاد لا تتوقف
عن نسج حكاياتها..
كانت كل نظرة من نظراتك،
كل همسة من همساتك،
كل ابتسامة من ابتسامتك؛
حلما يتمدد عبر سكون الليل،
ليمتزج بسحره، بدفئه..
كي أودعك،
شعرت بأن حياتي لا معنى لها،
بدونك..
كنت أستمتع بكل لحظة،
أصرفها بقربك..
تمنيت لو أن شهرزاد لا تتوقف
عن نسج حكاياتها..
كانت كل نظرة من نظراتك،
كل همسة من همساتك،
كل ابتسامة من ابتسامتك؛
حلما يتمدد عبر سكون الليل،
ليمتزج بسحره، بدفئه..
تمنيت..
لكني أشفقت عليها
من أحلامك..
أشفقت على نفسي أيضا
من خيالاتي..
الآن فقط أدركت
لماذا رحلت؟
ولماذا كان يجب أن أعود؟
لكني أشفقت عليها
من أحلامك..
أشفقت على نفسي أيضا
من خيالاتي..
الآن فقط أدركت
لماذا رحلت؟
ولماذا كان يجب أن أعود؟
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة