اللئيم إذا أعطيته أكثر من حجمه،،
لا محالة،،فاستعد لإنفجار لغمه،،
أو أسرع،بنسيان لؤمه، بردمه،،
أو يتحول ماردا، لا تتوانى برجمه،،
أويصيرثقبنا أسود،من صغير نجمه،،
فلا تغتر بجمال المنطق،وكبر رقمه،،
فهو مر كالنميمة ،وأكل لحمه،،
فادعو الله أن يحميك من ظلمه،،
وألا تنهش ،،كناهش لعظمه،،
أكرم كريما تسلم،، بسلمه،،
وتريث،لن تنال إلا خيرا من علمه..
بقلم،،أمير عبد الله أمحرف
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة