من عتمة الليل الظليم الموحش
كأن بنا للعصر القديم نرجع
نأوي إلى فراشنا قبل أذان المغرب
أخشى على نفسي من عثرة
من صدمة بحائط أو حجرة ترديني
وشعاع ضوء من فانوس مهترئ
أستعمله حين الضرورة كي لا نصطدم
ليتنا ما خلقنا ولا رأينا بحقنا ذاك الجحود
سبحانك ربي المعبود صاحب الملك و الجود
إليك ألتجئ ، أتضرع فأنت المنعم المحمود
اهدنا وإليك الشكر والمجد والسجود
فأنت ربي وإلهي المعبود
كأن بنا للعصر القديم نرجع
نأوي إلى فراشنا قبل أذان المغرب
أخشى على نفسي من عثرة
من صدمة بحائط أو حجرة ترديني
وشعاع ضوء من فانوس مهترئ
أستعمله حين الضرورة كي لا نصطدم
ليتنا ما خلقنا ولا رأينا بحقنا ذاك الجحود
سبحانك ربي المعبود صاحب الملك و الجود
إليك ألتجئ ، أتضرع فأنت المنعم المحمود
اهدنا وإليك الشكر والمجد والسجود
فأنت ربي وإلهي المعبود
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة