الحب فينا صار مثل السهم أطلق
خجلتني ياسيدي فتحقق
هذا حياء بكارتي يتفتق
هذا فؤادي بالهوى يتعمق
هذا لساني بالجوى يتشقق
هاذي متوني كلها تتحرق
فمتى اللقا ؟ و متى على المشتاق تشفق ؟
الحب فينا صار مثل السهم أطلق
خجلتني ياسيدي فتحقق
هذا حياء بكارتي يتفتق
هذا فؤادي بالهوى يتعمق
هذا لساني بالجوى يتشقق
هاذي متوني كلها تتحرق
فمتى اللقا ؟ و متى على المشتاق تشفق ؟
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة