آآآه يا خيل صلاح الدين
ما عُدتُ أُبصركَ في الحاضرين
و فارسٌ يستقيل ها قد أقبل الليل
و يتعرى ظهر الخيل من سِوآكَ!
يعبرُ الجسر الطويل
يقهر صولات الدخيل من سواك
الأرض إليه تميل
القدسُ ترتقب الوصول
لتدفن
الدمعَ و الأُفول
عُدْ إلى حسامك
صليله
و صهيل الخيول
أيهآ القارس المرثي
في حاضرنا
أما آن أن تصول و أن تجول!
أما آنَ أن يَبسُم النهار
و تجري الجنةَ أنهار
أما آنَ أن تقول!
و تقرع للخيل الطبول!
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة