دارت الأفلاك
تنحى عني شبابي
وأضناني الفراق
حالتي يرثى لها
استباحني جرح الهوى
كني سجين بيد سجان
حط القيد في معصمي
الله أكبر
صرت مجرم لوني سوي
من شاف حالتي بكى
صدري من همومي مرتوي
إنت يا نبض خافقي
ومنهله المر
عذب المذاق منه منكوي
أرجوك
لاتزوّد ضيقة اللي من زمانه
يجري الماء تحته وهو ظمي
لو ذكرى
اذكر اللي من فراقك الخاطر ضاق
و الجسم هلك من جوف الجوى
هلكت من
عذول السوء والخلي المجافي
ومن وقت الصلف والحظ الردي
،،،،،بقلم
محمدالصحفي
ابوخالدالحربي
آخر الأخبار
جاري التحميل ...
دارت الأفلاك بقلم محد الصحفي
شاهد أيضاً
التعليقات
طباعة ونشر وتوزيع ، ظهور إعلامي ، ورش أدبية
اشترك بالعدد الجديد من مجلة القلم الورقية
للتواصل والاستعلام / 0020102376153 واتساب
جميع الحقوق محفوظة
دار نشر القلم للطباعة والنشر والتوزيع
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة