كتمت أوجاعي لتستقيم عواطفي
ومسحت نثرات دمعي..
وأيقنت ان لا مجال للتألم..
لتدارك الإنتباه..
. فكان الصمت والتباهي بالفرح
قناع للإستمرار....
. خافيا آلآمي....
خلفه.....
وبدأت أقسى معارك الحياة....
مع عدو الذات ومرآة النفس...
لتبدأ جحافل الأمنيات
بزرع بساتين الأمل..
على غرار ما يهزمني
من زمن متبقي...
إستنجدت بعنفوان
التقدم..
وأصررت
على خذلان التنحي
كي لا ينال مني
وانا الزهرة
التي
لا تنحني...
شامخة انتي
ياسمين..
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة