وَالشوقُ في شعري إندياحٌ يزخَمُ
والبعدُ آهٍ منْ فراقَ أَحِبّتي
شوكٌ وَتحنانٌ وَ ليلٌ مُظلِمُ
في دربِ آمالي شتَلتُ تأَوّهاً
وَ برمشِ عيني أدمُعاً تَ تَزَحَّمُ
ياليلُ يا ربعَ إنطلاقِ تَشَوّ في
وَ ملاذ َ وجدي يادُجىً يَتَجَهَّمُ
ه ه ه
تَحني أزاهيرُ الودادِ كؤوسَها
وَحنيتُ ا ضلاعي بِفِكرٍ يفعَمُ
إن لذتُ في محرابِ شعري قانعاً
فعلى شفاهِ العودِ حلمٌ يبسُمُ
ألحُبُّ إحساسٌ ورعشَةُ خافِقٍ
أَنّى لقلبٍ لا يحسُّ و يُضرَمُ
ه ه ه
إن كانَ بُعدُ الخِلِّ يصعبُ ليلُهُ
فالذكرياتُ بهِ تجودُ وَ تنعُمُ
ه ه ه
ألصدقُ ينمو والصراحةُ تزرهي
والكذبُ عارٌ والرياءُ يُحَطِّمُ
ه ه ه
عوّدتُ شعري مُذْ تفتّحَ أعيُني
ان لا يحيدَ عنِ الصوابِ فيظلِمُ
ه ه ه
أمسي واحلامي ودفقةُ صبوتي
تختالُ في بيتِ القصيدِ و تحلمُ
وزرعتُ اخلاصي شواطىءَ ابحُرٍ
ماجتْ بزهوٍ يانعٍ تَ تَوَسّمُ
انا شاعرٌ حرٌّ أصوغُ سبا ئكي
منْ عزِّ تجرِبةٍ تُنيرُ وَ تُكرِمُ
ه ه ه
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة