أقضي ليالي البعدِ عنك مشتتاً كلي ببعضي في البعاد تبعثرا
عينايَ ساهرتانِ طيفكَ حاضرٌ في مقلتيَّ و غائبٌ عني الكرى
وأسامرُ الأحلامَ فيك مؤملا و أغوصُ في لجِّ الأماني مبحرا
إني أنا المملوءُ شوقاً داوني بالوصلِ ، روحي لاتطيق تصبرا
أشتاقُ وصلاً فالفراقُ توحدٌ أحيا ببعدكَ هائماً متحسرا
و لكم مددتُ إليك جسرَ محبتي و جعلتُ من شعري إليك المعبرا
نبضي حروفٌ و النقاطُ مدامعي بجمال اسمك قد ملأتُ الأسطرا
و رسمتكَ الأطيارَ غنتْ للهوى و روتْ بأشواقي ربيعاً أخضرا
يا هاجري كمْ في اللقاءِ سعادة بالعمر اشري لو تُباعُ وتُشْتَرى
ياقبلةَ العشقِ التي طرزتها حلماً و كِدْتُ بسحرها أن أسكرا
إني أنا المسكونُ عشقاً فاسقني من عذب ريقك ذاتَ وصلٍ كوثرا
و انثرْ على خديَّ خصلاتٍ و نمْ يا عذبَ أحلامي بقربك لو ترى
لما ضممتكَ أنكرتني طينتي و سكنتُ روحكَ ما أطيقُ تحررا
و سكبتَ ذياكَ الأريجَ بمهجتي صيرتَ قلبي مرجلاً متسعرا
يسري بأوصالي شذاكَ كما سرى طَلُّ الصباحِ على الربيع فأزهرا
يا حِبُّ رفقاً بي ، صحوتُ بلحظةٍ فمسحتُ خداً بالتراب مُعَفَّرا
إني ..... بأحلاااامِ اللقاءِ معللٌ قلبي و أحيا بالخيال مسافرا
عينايَ ساهرتانِ طيفكَ حاضرٌ في مقلتيَّ و غائبٌ عني الكرى
وأسامرُ الأحلامَ فيك مؤملا و أغوصُ في لجِّ الأماني مبحرا
إني أنا المملوءُ شوقاً داوني بالوصلِ ، روحي لاتطيق تصبرا
أشتاقُ وصلاً فالفراقُ توحدٌ أحيا ببعدكَ هائماً متحسرا
و لكم مددتُ إليك جسرَ محبتي و جعلتُ من شعري إليك المعبرا
نبضي حروفٌ و النقاطُ مدامعي بجمال اسمك قد ملأتُ الأسطرا
و رسمتكَ الأطيارَ غنتْ للهوى و روتْ بأشواقي ربيعاً أخضرا
يا هاجري كمْ في اللقاءِ سعادة بالعمر اشري لو تُباعُ وتُشْتَرى
ياقبلةَ العشقِ التي طرزتها حلماً و كِدْتُ بسحرها أن أسكرا
إني أنا المسكونُ عشقاً فاسقني من عذب ريقك ذاتَ وصلٍ كوثرا
و انثرْ على خديَّ خصلاتٍ و نمْ يا عذبَ أحلامي بقربك لو ترى
لما ضممتكَ أنكرتني طينتي و سكنتُ روحكَ ما أطيقُ تحررا
و سكبتَ ذياكَ الأريجَ بمهجتي صيرتَ قلبي مرجلاً متسعرا
يسري بأوصالي شذاكَ كما سرى طَلُّ الصباحِ على الربيع فأزهرا
يا حِبُّ رفقاً بي ، صحوتُ بلحظةٍ فمسحتُ خداً بالتراب مُعَفَّرا
إني ..... بأحلاااامِ اللقاءِ معللٌ قلبي و أحيا بالخيال مسافرا
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة