الـدمـعً دمـعـي فــي سـمـائـكِ مــمــطـرا
والقــلــبً يــنــزفُ دامــيــاً..مــُتــكدِّرا
اطــوي لســانــي فــي فمــي..فـخـاطـبــت
عــيـنـايَ فــي لــغــةِ الــدمــوعِ مــُعــبــِّرا
مــا كــلُّ مــن حــمــلَ اللســانَ تــكـلـمــا
أ سـمـعـتَ أخـرسـاً فـي لسـانـهِ مـُخــبــِّرا؟
اذ ربَّ قــولٍ قــد تــمــلُّ ســمــاعــهُ
او ربَّ اذنٍ لا تــصــيــغُ تــأ مــُّرا
يــا ويــحَ عـشــقي..لا يــبــوحُ بــســرِّهِ
فـارى بـيـاضَ الشــيـبُِ..قــلـبي اخــضَــرا
ضـممتُ فــي شـفـتي مــا يـجـول بخـاطــري
والنـارُ تــشـعـلُ فـي خـافقـي مــُتـجـمِّـــرا
قــد صـرتُ اخــجــلُ ان ابـوحَ بــحــبِّــهــا
وكـلامُ عـشـقـي فــي فـمـي مــُتـعــثـرا
فــاصــبُّ خــمــري من عيــونــكً ســاكــراً
ويغـار ُكـأسـي من خــمــوركِ مــًســكــِرا
فتــرى صــحــارى الروحِ ورَّد شــوكــها
نــدَّت لمــى صبــَّاريَ المــُتــصبــِّرا
تجـلو بـذي الذهــبِ المــُرصــَّعِ فحـمــتــي
فـتــشــعُّ نـوراً فـحـمــتــي مــُتــَنــوِّرا
فــاحــبَّ في قــولِ العــواذلِ وصــفُهــا
وتــحــبُّ اذنــي وصــفــهــا مــُتــكــرِّرا
من قبــل (ادمَ)كــان خــوضُ ولادتــي
من قبــل (ايــوبَ) جــرحــُنــا مــُتــَصــبــِّرا
بــغــدادُ كنــتِ حــبــيبــتي وعــروســتــي
حــتــى رايــتــكِ بــالــدِّمــا مــًتــحــمــِّرا
محمد التركي..
والقــلــبً يــنــزفُ دامــيــاً..مــُتــكدِّرا
اطــوي لســانــي فــي فمــي..فـخـاطـبــت
عــيـنـايَ فــي لــغــةِ الــدمــوعِ مــُعــبــِّرا
مــا كــلُّ مــن حــمــلَ اللســانَ تــكـلـمــا
أ سـمـعـتَ أخـرسـاً فـي لسـانـهِ مـُخــبــِّرا؟
اذ ربَّ قــولٍ قــد تــمــلُّ ســمــاعــهُ
او ربَّ اذنٍ لا تــصــيــغُ تــأ مــُّرا
يــا ويــحَ عـشــقي..لا يــبــوحُ بــســرِّهِ
فـارى بـيـاضَ الشــيـبُِ..قــلـبي اخــضَــرا
ضـممتُ فــي شـفـتي مــا يـجـول بخـاطــري
والنـارُ تــشـعـلُ فـي خـافقـي مــُتـجـمِّـــرا
قــد صـرتُ اخــجــلُ ان ابـوحَ بــحــبِّــهــا
وكـلامُ عـشـقـي فــي فـمـي مــُتـعــثـرا
فــاصــبُّ خــمــري من عيــونــكً ســاكــراً
ويغـار ُكـأسـي من خــمــوركِ مــًســكــِرا
فتــرى صــحــارى الروحِ ورَّد شــوكــها
نــدَّت لمــى صبــَّاريَ المــُتــصبــِّرا
تجـلو بـذي الذهــبِ المــُرصــَّعِ فحـمــتــي
فـتــشــعُّ نـوراً فـحـمــتــي مــُتــَنــوِّرا
فــاحــبَّ في قــولِ العــواذلِ وصــفُهــا
وتــحــبُّ اذنــي وصــفــهــا مــُتــكــرِّرا
من قبــل (ادمَ)كــان خــوضُ ولادتــي
من قبــل (ايــوبَ) جــرحــُنــا مــُتــَصــبــِّرا
بــغــدادُ كنــتِ حــبــيبــتي وعــروســتــي
حــتــى رايــتــكِ بــالــدِّمــا مــًتــحــمــِّرا
محمد التركي..
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة