ها أنذا .. ألملم زهور ياسميني حولي .. ليحييني عبقها .. في حديقة عمري ..
و أراني أحوم في مملكتي ليل نهار .. بمزيد إصرار على الهروب من مشاجرات بيني و بينه .. خوفآ من تبعثر زهوري .. فأزرعها في دمي .. و أعلقها نبضآ بين شراييني .. طوقآ من ياسميني ..
ليفوح عبق روحي نقاء فاق الوجود ..
اطفالي هم زهوري .. و ذاك العشق أعماني .. فأدماني .. قاتلآ جل أوصالي ..
لذا ..
أركن الآن وحدي .. على هامش ذكرياتي .. مجرد عابرة على عبق صفحاتي .. دون زهوري .. دون قصري .. دون من سلب حياتي ..
هي ذكريات خالدة .. أبى القدر إلا أن يمحوها .. و يبعثر طوق الياسمين !!
ليفوح عبق روحي نقاء فاق الوجود ..
اطفالي هم زهوري .. و ذاك العشق أعماني .. فأدماني .. قاتلآ جل أوصالي ..
لذا ..
أركن الآن وحدي .. على هامش ذكرياتي .. مجرد عابرة على عبق صفحاتي .. دون زهوري .. دون قصري .. دون من سلب حياتي ..
هي ذكريات خالدة .. أبى القدر إلا أن يمحوها .. و يبعثر طوق الياسمين !!
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة