رايته تابط الفرشاة..
واخذ طبق الالوان..
توجه كالمجنون..
لحائط الجيران..
رسم نافذة ..
على الجدران..
وشرع الابواب..
ودخلنا بلاد الشام..
وجدنا امراة..
تبكي من زمان..
كشمعة غارقة..
في جليد الذوبان..
سالناها عن اسمها..
قالت/ لا يهم..
ان كنت القدس..
او بغداد او لبنان..
الحقوا دمشق..
فان استسلمت وماتت..
تغيرت الاوطان..
وتبعثر الكون..
وصار الانسان..
غير الانسان..
وبعد الخروج..
من لوحة الفنان..
قصفوا بلاد الشام..
وسال دم الرسم..
على الجدران..
توجه كالمجنون..
لحائط الجيران..
رسم نافذة ..
على الجدران..
وشرع الابواب..
ودخلنا بلاد الشام..
وجدنا امراة..
تبكي من زمان..
كشمعة غارقة..
في جليد الذوبان..
سالناها عن اسمها..
قالت/ لا يهم..
ان كنت القدس..
او بغداد او لبنان..
الحقوا دمشق..
فان استسلمت وماتت..
تغيرت الاوطان..
وتبعثر الكون..
وصار الانسان..
غير الانسان..
وبعد الخروج..
من لوحة الفنان..
قصفوا بلاد الشام..
وسال دم الرسم..
على الجدران..
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة