ذات ربيع
فتح الهوى ازهارى
فتمايلت
وتراقصت
على انغام اوتارى
ونثرت فى الربوع
اريجها
وفاح العطر
فى حروف اشعارى
وغرد الطير
فى سماء الشوق
طربا
وتهادت وتواترت
افكارى
فظننت أنى
أعيش حلما
أو أنها
تجملت وتحسنت
اقدارى
فلم أعيش
قبل ذاك الحين
حينا
فيه زهت النجوم
وتراقصت اقمارى
ففي ذاك الربيع
ذقت الهوى
وتمزقت
من الشوق استاري
وما كنت اخفيه
ما عاد سرا
وعيناى تبوح
بكل اسرارى
مجدى زيادة
فتح الهوى ازهارى
فتمايلت
وتراقصت
على انغام اوتارى
ونثرت فى الربوع
اريجها
وفاح العطر
فى حروف اشعارى
وغرد الطير
فى سماء الشوق
طربا
وتهادت وتواترت
افكارى
فظننت أنى
أعيش حلما
أو أنها
تجملت وتحسنت
اقدارى
فلم أعيش
قبل ذاك الحين
حينا
فيه زهت النجوم
وتراقصت اقمارى
ففي ذاك الربيع
ذقت الهوى
وتمزقت
من الشوق استاري
وما كنت اخفيه
ما عاد سرا
وعيناى تبوح
بكل اسرارى
مجدى زيادة
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة