أنا كتابٌ مفتوح
لم أسمع لنصوح
ورحت في غوايتي أبوح
مَنْ أبْدى لي وجها صبوح
سِرِّي له مسموح
ككتاب مفتوح
لم أسمع لنصوح
فعاد سرِّي مفضوح
وبأيدي قبيحةٍ مطروح
وبها لم أعد كتاباً مفتوح
لم أسمع لنصوح
ورحت في غوايتي أبوح
مَنْ أبْدى لي وجها صبوح
سِرِّي له مسموح
ككتاب مفتوح
لم أسمع لنصوح
فعاد سرِّي مفضوح
وبأيدي قبيحةٍ مطروح
وبها لم أعد كتاباً مفتوح
وليد زكي ذنون الحيالي
2017/04/30
اربيل
2017/04/30
اربيل
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة