سكونٌ يُطْبق أنفاسي
المترنحة
لا مكان في تلك
الذاكرة الممتلئة
المكانُ غريب
الفراقُ قريب
أسير في الطرقاتِ من
غير وعيٌّ أو أنيس
رمالَ الطريقِ كأنهن
جمرٌ يتقد
لا أبتعد ... سأعود
وأن غادرت الأروح
خارج الأبدانِ
سيعلوا النحيب مع
شهقات الحيارى
ستضيع الكلمات
وتشل الحروف
سيسود صمتٌ مخيف
وسينطق الحجر
هناك في علياءِ القمم
ستكون الرحلة مع
تقادم الزمن
لأعلن لا مجال للفرارِ
فأنا عائدٌ
أنفض غبار الرحيل
بقلمي
عبد الستار الزهيري // العراق
2017
المترنحة
لا مكان في تلك
الذاكرة الممتلئة
المكانُ غريب
الفراقُ قريب
أسير في الطرقاتِ من
غير وعيٌّ أو أنيس
رمالَ الطريقِ كأنهن
جمرٌ يتقد
لا أبتعد ... سأعود
وأن غادرت الأروح
خارج الأبدانِ
سيعلوا النحيب مع
شهقات الحيارى
ستضيع الكلمات
وتشل الحروف
سيسود صمتٌ مخيف
وسينطق الحجر
هناك في علياءِ القمم
ستكون الرحلة مع
تقادم الزمن
لأعلن لا مجال للفرارِ
فأنا عائدٌ
أنفض غبار الرحيل
بقلمي
عبد الستار الزهيري // العراق
2017
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة