أبيتُ النورَ من قمرٍ
ليعلو وجهَ أحبابي
فليسَ الإفكُ يَعصمُني
ولستُ بوصفِ كذابِ
ومنْ منكمْ يحاورُني
ومنْ منكنّ مرتابُ
ومثلُ العربِ مفخَرُها
فَنعمَ الخلقُ أنسابُ
وبستانٌ منَ الزهرِ
وحولَ الزهرِ اعنابُ
وعينٌ ليسَ يَحرسُها
سوى بالجَفنِ أهدابُ
ونظرَ العينِ في خجلٍ
ولا في النّظرِ إسهابُ
دماثةُ خُلُقها العيشُ
ولفظ ُالشّعرِ بكتابي
ونحوُ الكَلِمِ مَخرجُها
وإتقانٌ في إعرابِ
وتعلمُ أينَ جنّتُها
ويطرقُ حُسنُها البابُ
وليس َالعشقُ يُشغُلِها
ولا تَغترّ بحسابِ
ومُختصرٌ أنا فيها
وجدتّها كُلّ أسبابي
بقلمي....طارق عطية
ليعلو وجهَ أحبابي
فليسَ الإفكُ يَعصمُني
ولستُ بوصفِ كذابِ
ومنْ منكمْ يحاورُني
ومنْ منكنّ مرتابُ
ومثلُ العربِ مفخَرُها
فَنعمَ الخلقُ أنسابُ
وبستانٌ منَ الزهرِ
وحولَ الزهرِ اعنابُ
وعينٌ ليسَ يَحرسُها
سوى بالجَفنِ أهدابُ
ونظرَ العينِ في خجلٍ
ولا في النّظرِ إسهابُ
دماثةُ خُلُقها العيشُ
ولفظ ُالشّعرِ بكتابي
ونحوُ الكَلِمِ مَخرجُها
وإتقانٌ في إعرابِ
وتعلمُ أينَ جنّتُها
ويطرقُ حُسنُها البابُ
وليس َالعشقُ يُشغُلِها
ولا تَغترّ بحسابِ
ومُختصرٌ أنا فيها
وجدتّها كُلّ أسبابي
بقلمي....طارق عطية
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة