اعاقر مجامر القلق فتسرب الأشتياق
عبر مراحل
عمري لتتجمد محاذير بلاغتي و،،،،،
و افتعالها
مخالب الحير و خفة التهجد لأشباع
وجهات
اذكتها توجهات جدارتي و لتجمل،،،،
الوضع
انسياقا كالنسق المتجذر بأوهامي
و موسيقاه
تنوع مجاهل عقلي و جنون،،،،،،،،
القوافي
تفتعل الأقتراب من معابر هياكلي
و رؤياها
بحور كتواجدي و فواتح أسراري
لتلقي
سموم الأشتياق لزرقة عينيك،،،،،،
و احزانها
نيران العشق تداعب شلالات اضلعي
و جوف
النكاية ليصبح العطر حكايات لا،،،،،
تنسى
جرس النسيان يحرك الأستحياء
و وحدة
القوافي افتعال لجنون مرؤتي و نصاعة
تواجدي
لتتدرج معالم الحروف خرقا لبؤرات
التخطي
المتجانس الحالك السواد بأوساط
انطلاق
بياض الأدراك و ولادة العهد الجديد
و رسم
المعنى بريشة فنان تأثر عزفه بأوتار
قلبي
فأحمرت وجنات العبث تخيلا و كأنها
مضامير
لها اشواك دببت اشكالها لوخز مشاعري
فترسبت
مطامير دفنت جثمان نصوصي المحترقة
لأجعل
من رواسب معاناتي تحضرا و اشتياقا
و قصيدة
فتنبأت رموزي وضعا يحرك موروثات
الندى
و افتتاح معالم الذات و بؤس الدنيا و
ركود
الأمل فلا تجردي معزوفتي من حسها
المتفرد
و انبتي زهور الأمل على مجاهل اليأس
و فجري
عقوبة تحطم رتابة سجوني و اغرقي
اطلالة
شرفات العمر لمتاهات الغيوم يستحضر
المطر
و وجعها يجعل النسيان بكاء يغرب
سماء
الذكريات لأحراش السذاجة و طوفان
الأحساس
فدعي البكاء ينهمر كأنه مياه و رحمة
لترتشف
قوافل عمري جنونا و ليجف خريف
العمر
و يجر ذيوله المدمرة لتتأرجح اذيال
التلاقي
طهرا يتجدد كنمو الشك و حكمة بلاغتها
الخطايا
فأهجري مرايا الروح و تحرري من،،،،
الحداثة
و جردي انتقاد اللعنات و تحلي بشذرات
الأمل
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة