نهاري كنهاركم و أنا بالليل مثيلكم
لكن في الأعمار لابد
اختلاف
لا ، لا يرتضي بذل أبدا"
.......من كانت شامه خيل
و أسياف
وغدت بيارق بغداد له خافقة
......... وعذب الفرات رادف والنيل ضفاف
وكم رضعت من هام النسور
.......حتى عشقت الشموخ لي
التحاف
أفمن بنى برؤوس الجبال منازلا
......أيرتضي أن يبيت بالقاع
أسلاف
انا اليعربي لي بالشهامة أجنحة
....أنسيتها غلا ورففتها عدل وإنصاف.
...ملحم....
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة