توافقا انماطه لغات الروح و دوافعها
أحاطة
تفردا كأحياء اصوات التشكل و اربطتها
قواطع
الأحداث و مضمونها التكاثر احيانا،،،،،،
و انقلابها
كرياح التهجد عبر لغات تعابيرها المضمون
و معطيات
الواقع و لتجعل من التأثير آثارا تحفر
انفاقا
بفكري و كأنها تكلم الأسرار و افرازاتها
مناكب
مفرداتي المتشردة لتطبع خيالا باهتا
ايمانا
بالرحيل و لتخفت اصواتها رنينا بأحداث
خطوط
اضمرها المضمون و التفرد و ارتباطها
يلغي
أقداري و طباعها افتعال لكنوز اخفاها
الدهر
لتتأثر بموروث التوجه و رسوماته الباهتة
الألوان
تكيفا كمدارج مخارجها سوءا يلتئم،،،
كجراح
المعاني و آثارها كحقيقة التواجد تأثيرا
و انفعالا
و مواقف يغرد فيها الأشتياق مخاضا،،،
كأنه
نعوسة الأسترحام و ملائمة لأعماق اجهدها
تأثير
حروف العصور و لتعارض طبائع التجديد
و تلاقيا
كأنه الأرتقاء ليعدو سعيا أرتداء لحلة الندى
و فجرها
المتجدد العقيمة و نبضها المسموم بعواطف
الأستقلال
و دلالتها احساس حالك السواد و افكاره،،،
جافة
الذهن لتضخم مدارك الكلام و ترتاب مخارجها
الصوتية
و عوالمها اخفقت بوسائل التمدد و التغيير،،
و يتحملها
فكري توحدا متداخلا بينابيع مودتي و اطارها
السكون
و أجنحة الغرور تسبح بمسابح الصمت بكل
تنوعا
ليجعل قراءاتي اكثر ايحاءا و حزنا و تجذرها
كخيوط
اليأس و احباطات التمرد و الألم و اغترابها
يسهب
اغترافا لجنون موعظتي و قنوطها يعذب،،
لبي
و يجرد بقايا احلامي من شتات التشكل،،،
و احتلام
بسبات نعاسي و ضغوط توجسي و ألهام
مجسات
الوجد و تكشفها كدخان مواجعي
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة