احسس أنها رفيقة دربه احببها قربها من قلبه فضمها في داخله شعر إنها ظالته المنشودة ، إنها هواه نبضه ، الذي يرتشف منه حياته الحاضرة والقادمة سرح في فكره ، وبدأ ببناء أحلامه ورسم صورها وعاشت معه بفرحه وهنائه ، وشاركته بعض أفكاره بين مد وجزر ، حتى كادا أن يطمئن لها كيف لا وهو من أحبها ، بكل إخلاص ونظر إليها ، حبيبته التي طالما انتظرها – ولكن فجاءة قالت إني راحلة ، دون رجعة – راحلة لاتنتظرني وأتمنى لك أن تجد ظالتك المنشودة ، لأنها ليست أنا فتركته لئلامه ورحلت ، فما أسهل الرحيل كلمة ، وما أقساها فعلا ،،، بقلم زياد محمد
آخر الأخبار
جاري التحميل ...
التعليقات
طباعة ونشر وتوزيع ، ظهور إعلامي ، ورش أدبية
اشترك بالعدد الجديد من مجلة القلم الورقية
للتواصل والاستعلام / 0020102376153 واتساب
جميع الحقوق محفوظة
دار نشر القلم للطباعة والنشر والتوزيع
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة