طباعة ونشر وتوزيع ، ظهور إعلامي ، ورش أدبية
فِي ذِكْرَى يَوْمِ الْأَرْضِ
الْبَحْرُ الْبَسِيطُ
مَهْمَا قَتَلْتُمْ سَيَعْزِفُ نَاي أَوْلَادِي
نَصُونَ ثَرَاهَا مِنَ الْقَاتِلِ وَالْغَادِي
عَازِمٌ رَد وَفِي الْعَالَمِينَ أَعْلَنَهُ
كَيْفَ تُدَانُ مَدَى الْأَعْوَامِ أَحْفَادِي؟
زَعَمُوا سَيَسِلُّوا صَغِير الشَّعْبِ مَوْلِدَهُ
لَكِنَّ الْكَبِيرَ سَيَقْضِي بَعْدَ تَعْدَادِ
لَكِنَّهُمْ خَابُوا وَخَابَ مَسْعَاهُمْ
فَالشَّعْبُ يَرْنُو إِلَى مِحْرَابِهِ الصَّادِيِّ
اشترك بالعدد الجديد من مجلة القلم الورقية
للتواصل والاستعلام / 0020102376153 واتساب
أَعْلَا الْحُرَّاسُ رَايَةَ الشَّعْبِ مِنْ قُدْسِ
فَالشَّيْخُ أَصْبَحَ يُتْقَنُ ا لِطَعْن فِي الْوِغَادِ
فَالْمَرْءُ يَعْلُو وَلَا أَحْوَالَ تُعِيقُهُ
وَالْقِرْدُ يَبْقَى ذَلِيلًا بَيْنَ آسَادٍ
يَامِنُ تَوَقَّعْتُمْ بِأَنَّ الثَّأْرَ يُرْعَبُنَا
قِسْمًا سَتَرْحَلُ وَمِنْ بُسْتَانٍ أَجْدَادِي
وَالنَّصْرُ يَدْنُو هِمَمَ الْأَبْطَالِ مُرْتَقِيًا
شَعْبًا عِتِيًّا وَمِنْ أَحْفَادِهِ بَادِي
قُدْسِيٌّ سَتَظَلُّ كَمَا الْوَرْدَاتُ فِي وَطَنِيٍّ
لَا أَمْنَ فِيهَا لِأَغْرَارٍ وَأَوْغَادٍ
بِقَلَمَيْ خَالِدِ الْعِيسَى الصَّوَافِطَةِ
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة