أماه
أماه
أماه
ردي علي لو تسمعيني
دعيني اشكو لك دعيني
وحيدة خائفة يا امي طمئنيني
يا نبع الحنان
يا صدر الأمان
كم حديث لم أقله
كتمته من زمان
ها قد أصبحت أما يا امي
كما تمنيت دوما تراني
زوجة ،اطفال ، و من النافذة
تلقي التحية على جيراني
لكني بقيت طفلتك التي نحن إلى الاحضان
أدركت أنني كنت في جنة جنان
والآن حرمت منها 6شنع حرمان
منذ حولك القبر وابنتك في بحر من الأحزان
فراغ عاطفي إلى الآن
الأديبة والشاعرة التونسية مونية ميهوب
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة