سألتني عنك تلك التي احببتها
حين رأيت عيونها تبحث عنك ولم تراك
فغدا العشق عشرون سهما واستحال البعد شوكا واراك
اترى صان الحب هواك
مثلها ما رايت
صوتها
صوت ملاك
ان شدى العصفور صاحت
كل الحناجر تبتغي بعض رضاك
غيبتني منذ مده
واستزادت في العراك
سهمها في القلب ادمى
فضيع الجرح قواك
وتقول ماذا قد جرى
يا خيالي ما اعتراك
هل اضعت اليوم امك
ام نسيت اسم اباك
لا
لم يعد في الوجه قيد
القيد شد الى يداك
فيصل جواعده ١
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة