إلى الإسلام للهادي هلموا
فليس الله يقبل ما سواه
وبعد الموت يأتيكم حساب
وللكفار تحترق الجباه
أتتكم دعوة لا تهملوها
فقد خاب الذين أبَوا وتاهوا
فليس الله يرضى دين شرك
ولا يغني عن الكفار جاه
يريد إلهنا أن تعبدوه
بهذا العبد خالقنا ابتلاه
وهذا الأمر ميسور وسهل
على من ربنا فضلا حباه
وهذا الأمر ذو عسر ثقيل
على من خالق الدنيا قلاه
سألت الله توفيقا وفضلا
وأحمد ربنا أرجو رضاه
محمد أسعد التميمي القدس.
.jpg)
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة