لأخِر ... يُومْ _______________
.. راح أموت .. ويندفن معي حبك ...
.. أُفارق الدنيا وأنا شريد.
.. مثلما أُفارق الاهل والأصدقاء وأُفارقك ..
.. ما عرفت من وفائي واخلاصي ان أُكتب في الحب شهيد ..
.. وماذا سأُجيب لما يسألني ربي وربُك ..
.. آكنت له عبدااا .. ام لهوى المحبوب عبيد ..
.. أوأشركت بربي لما أحببتك..
.. لما يأتي الملك عندا قدمييّا قعيد ..
.. ويسألني من هو .... رَبُكْ ؟؟؟؟ ..
.. ياترى هل يُجيبه لسانٌ كان يذكرك كل موسم وعيد ..
.. ام يتعثلم ذاكرك .... ؟؟
.. كل يومياتي حياتي كانت كا سقف من قرميد ..
.. مُحتمل قسوة جفاك طبيعتك ..
.. ارويها اكتب الاساطير وأُعيد ..
.. بدون ان اصل لحباً طاهراً دق بابك ..
.. هأنا اشرُد في قبري من جديد ..
.. مانفعتني ياحب يااااااه ما نفعتك ..
.. الليلة أُضربُ بسناسل من حديد ..
.. فهل استغيث ربي ام ندمي ام استغيثك ..
.. فالمَلك لازال يكرر في سؤاله ويُعيد ..
..هواك أنساني في سورة البقرة وسورة المُلك ..
.. قال قد كنت في قبلة هواك طائع سجيد ..
.. يا ايها الانسان مابتلاك بربك الكريم ....
.. فتحت باب النار بيدك ..
.. ساتُحشر معها يوما الوعيد ..
.. المرئ مع من احب يحشر
.. يااااااه ياله من شوق جديد
.. يكتبه الملاك في حياة برزخ
.. الليلة اصبح بصري حديد
.. التفت الساق بالساق صباح الفجر
.. ادعوا بالرحمة على شريد
.. واني ابلغك شوقي و سلامي من داخل القبر
.. انا مُتْ وإندفن معي حُبك
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة