النقطه هي التي أفكر بها منذ زمن بعيد وكثيرة هي المنشورات التي كتبتها وأسطر
القصيد
لكن حاولت أن أكتب منشورا" اوصف به هذه النقطةالصغيرة
بحجمها
لكنها تثقل بها السطور
وكلما أحاول تراني عاجزا" أمام السطر والنقطه والغريب
..وكم أحزنني هذا التعثر… مثال… كتبت ذات مرة قصيدة نثرية تحكي عن الصديق. نسيت الآن عنوانها. لكن الخلاصة بالنهاية وهنا
الهدف
تقول نهاية النثرية… حرفان تبللا بالندى
( حاء… وباء ( حب )
مع أن الجملة رائعة إلا أن الذي احزنني
دون قصد أن إصبعي كتب ..خ
بدل .. ح) و داركت الأمر سريعا" قبل النشر لكنني تألمت بنفسي
ألما" شديدا"
فهذه النقطة التي يتشدق بها الكثير
حتى اصبحت مثال يحتدى به
(يقال نقطة ..أول السطر٠)
فاذا كانت غيرت عندي جملة
أو كلمة يحبها العالم كله
فجيدرة بأن تغير التاريخ
اذا انحرفت عن السطر
فهي مقدسة فكان لزاما" عليها
وعلينا أن تكون على السطر
ولك أيها الحبيب الذي غير ريح مجرى
هواك
كان بستطاعتي اقول من البداية .... انتهىالأمر.....
لكني خشيت أن تضيق بك الأفاق
ويلبس ليلك ثوب دامس
غليظ السواد فتموت بقلبك
دقاته كانت يوما لحن قلبي وعذب غنائه
أما الآن فنجحت أن كتب
منشوري ....انتهى.....
....ونقطة على السطر ....
...ملحم… ....….
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة