لهذا الحدِّ أصبحنا مطايا
أما منْ صحوةٍ بينَ البرايا
أما منْ عودةٍ للدينِ فينا
يعودُ العدلُ من أصلِ السجايا
أيبقى أمرُنا رهنَ البغايا
بسوطِ الغربِ تجلدُنا الرزايا
أما منْ مُخبرِ الحسناءَ عنّا
أما من نخوةِ الأمسِ العطايا
أما للجاهليّةِ بعضَ يومٍ
لعلَّ الجهلَ يثأرُ للضحايا
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة