لَوْلا الْعِبَادَةُ للإلَهِ صَرَفْتُها ..... لِمَنْ الَّذى طَرَدَ الْجَهَالَةَ سَرْمَدا
الوالِدَان ُ تَسَبَّبــا بِحَيَاتِنــا ..... وأضَاءَها ذَاكَ الْمُعَلِّـــمُ راشِــدا
الْجَهْلُ يأسِرُبَعْضَ قَوْمى غَفْلَةً ..... لَكِنْ تَلاشَى بالمُعَلِّمِ إنْ بَدا
يَشْقَى كثيراً كَىْ يُنِير طريقَنا ..... ويَضِيقُ صَدْراًحينَ يَعْشُوالأبْلَدا
ويُريدُ أنْ تَعْلُوا البِلادُ حَمِيدةً ..... أفَــلا نُقَبّــِلُ رأْسَـهُ ثُمَّ اليَـدا؟!
مَنْ ذَا يُجَلِّى قٌدْرَةَ اللهِ وَمَنْ ؟ ..... يُخْبِركَ أنَّ شَرْعَ اللهِ هُوَ الهُدَى؟
مَنْ ذَا تَفَنَّنَ كَىْ تَرَى مَعْلُومَةً؟ ..... وَتَرَاهُ يَزْفَرُ إنْ يَرَاكَ مُشَتَّتا
هُوَ كالأبُ الْحَانى يُريدُكَ ناهِضاً .....لاتَزْدَريهِ وكُنْ خَدُوماً حامِدا
إنَّ الذى يَمْحُو الجَهَالةَ قَدْرُهُ ..... فَوْقَ الرؤُوسِ يَصِيرُ فينا سَيِّدا
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة