أغرق حزنا" على ما أقول
قبل الفوز بالوسام الذي فاز به منشوري (غناء للربى) والتقديرات الثلاثة واللذان كرمت بهما
وقبل ذلك فاز منشور لي في مجلة
الطبعة الأولى للمبدعين العرب
اسمه (نحن الوطن) بالجائزة الأفضل … شعرت
أن البوح عندي ليس كما يجب شعرت
أن هناك فارق كبير بين ما أكتب لينساب الشوق و الوجد للبعيد والحبيب و المهاجر و القريب
أسابق النسيم بعذب الكلام أداعب الفؤاد و أفوز بوداد أغصان القلوب وكم من قلب رق لي …. أما بعد ذلك أحسست أنني أكتب ليروق خاطر بأي فوز
فشح الطيب من قلمي و بح بوحي
ليتك يا قلم بوحي الا تبح لأفوز بالجائزة
بل بح بسطرا لأفوز بالحائزة
على أطياب القلوب
وكن كما كنت غصنا"
يهتز لنسائم اللقيا
بالليالي ابتعد صبحها
فباتت بالسواد
فطاب سهرها على أمل اللقيا
فأرقص الشوق
لمع النجوم
… .ملحم ….
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة