أيها المختفي وراء ستارٍ
آن أن تجتلي وتلقي الستارا
فلقد عشتَ في الظلام عقوداً
تتخفَّى وترفض الأنوارا
فامضِ للشمسِ واثقاً ومكيناً
لا تهاب الأهوال والأخطارا
قدرٌ قد سعى إليك ومجدٌ
فلماذا تعاند الأقدارا
ذهبٌ أنتَ قد كسته غبارٌ
سوف يزهو إذا مسحتَ الغبارا
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة