باتت والدمع يرافقها
عيناي
بلا لقاء والليل بعينه
يرى
باتت تحلم بروح الصب
اشواقها
بذاك الطيب حطت
مغامرة
بالأمس كان الود
يلاحقها
بلا كلل واذا بشباكها
مقامرة
بانت بعدما فراشتي
نزلت
برهيف جناحها قيود
المأسرة
بالله رفقا لا تفضح
دمعتي
بجراحها رأت الخنجر
غرس بالخاصرة
بطيب الحالمات ذابت
عيني
بفؤاد ام فجعت روحها
بالمقبرة
بال الليل طال في محل
موجعه
ببصيص الأمل يحمل ألم
المكابرة
بنت على أفكارها هموم
التجني
بالف عين بكيت رحلتها
الخاسرة
والحال مشى يحمل حاله
يندب
بالله أعلى نفسك ترضى
ما جرى
لملمت مصيبتي والعين
عمت
بذاك الوصال ياليتني يومها
لم أرى
سفير المحبة الدكتور
موسى العقرب
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة