ومن يحدث فمبتدَعٌ ضلالا
وكل ضلالة في النار خالُ
وليست بدعة هي ذات حسن
ولكن حُسننا الشرع الحلال
تأكد قبل فعلك من ثبوت
لصحته فذاك هو الكمال
وأخلص في الفعال فإن ربي
له الفضل الكبير له الجلال
يعذب ربنا من لم يطيعوا
وعن نهج الهدى انحرفوا مالوا
ودين الله مكتمل لدينا
وبعد الرشد والتقوى الضلال
إلى كم يا أخي صد وبعد
إلى كم عن هدى الله وانحلال
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة