لا يتكامل اي عمل
بدون توافر الابعاد القيادية وتكاملها
وقد لفت انتباهي اليوم
الدور القيادي البارز
الذي يقوم به قائد الفرقة السيمفونية
حيث يوجد عدد كبير من العازفين
على الات موسيقية مختلفة
وينصهر القائد ضمن الفرقة
ويضبط كل الجمل الموسيقية
ما أحوجنا الى قادة من مثل هذا النوع
تدعو إلى التناغم الفسيفسائي في المجتمع
بحيث تنطلق الإبداعات وتذوب الاختلافات
في مجتمع راشد لا يوجد فيه عزف نشاز
عن طبع المجتمع أو قيمه
وإن وجد، فإن قائد هذا المجتمع يستطيع الكشف والإصلاح
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة