حزينٌ حتى الضياع
شريدٌ ألوبُ كمسكينٍ
تَشُدني دروبكِ من دبرٍ
وتعاندُ خطوي المسافات
فهل من قميصٍ يوسفيُّ القسماتِ
يبددُ أتراحي الحالكاتِ
هيا ..ارحلي. بسنواتكِ العجاف
فقد تاقت روحي صيباً نافعاً
يفرشُ سجادةَ ربيعٍ
ٍ ترفلُ فيه أفراحي
بقشيبٍ من زهرِ اللوزِ
وياسمينٍ دمشقيُّ النفحات
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة