قلبي الذي أحبكَ
متيماً عندكَ
لم يزلْ يحبكَ
رغمَ كلِّ الكبواتِ
والإنشراخاتِ
يهواكَ ويهوى
قربكَ
قلبي الذي بكَ
تعلقَ
لاتطوقهُ
بالقيودِ
يحبكَ بلا شروطٍ
ولاحدودٍ
فلماذا.. تمعنُ
بالصدودِ..?
دائماً يخفق ُ كالبنودِ
ويلهجُ باسمكِ
حتى في لحظاتِ
الطيشِ
وجيبهُ يرددُ
أحبكَ...أحبكَ
سيظلُ ينبضُ بالودادِ
لأنه مجبولٌ
ومعجونٌ
على حبِ الحبيبِ
مغرماً بالوصالِ
يعزفُ لكَ
سمفونيةَ
الإنعتاقِ
فدعهُ حراً
للمماتِ
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة