في الضلوع أخبرت معابرك
وصمت الجمرات
وقد خبت أبت أن تخابرك
ولا دخان أخبر
الشطآن المتاخمة أن تآزرك
أنت الحطاب و الحطب
لملم شظاياك، تحسس أساورك
وابك أوقاتا مضت
كانت الحيات أولى أن تسامرك .
في الضلوع أخبرت معابرك
وصمت الجمرات
وقد خبت أبت أن تخابرك
ولا دخان أخبر
الشطآن المتاخمة أن تآزرك
أنت الحطاب و الحطب
لملم شظاياك، تحسس أساورك
وابك أوقاتا مضت
كانت الحيات أولى أن تسامرك .
جميع الحقوق محفوظة
دار نشر القلم للطباعة والنشر والتوزيع
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة