...............
حدَّثتُ طرفي راجياً مُتَوَسُّلا
باللهِ لا تدنُ المفاتِنَ و الهوى
القلبُ قد عانى الصبابةَ واهياً
والنبضُ في وَلَهٍ تلظّى واكتوى
لكنَّّهُ رَفَضَ النصيحةَ قائلاً
قد سرتُ في دربِ المودَّةِ والجوى
فإذا بهِ كالقلبِ يحيا بالونى
لمّا أحتسا كأسَ المحاسنِ وارتوى
اليومَ جرّاءُ التعنّتِ : أنَّني
قاسيتُ بالأثنينِ من شُحِّ الدوا
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة