قالت تعال
وارفع جبينك عالياً يامن أراك شيخاً
للرجال.....؟؟
تُطال.....؟؟
فاجأتها بتساؤلي وكأنني قد رأيت بعينها
شيئاً
يقال........
لم أنتظر وبغمزة أرسلتها
قبل السؤال........
وضممتها وشرعت أمنح خدها قُبل
الدلال.......؟؟
قالت أراك سبقتني وبدت
شفاهك تلتهمني
بالوصال.........
مادمت قد بدأ الهجوم فدع الشفاه ترسم (حبنا بخيال) .......
وتجيب في نيرانها عن حالنا دون (اشتعال)......؟؟؟
فالعدل يا محبوب منح جوارحي كل
المآل.........
وانثر شذاك بكاهلي واترك رضاي يكايد
العذال........
واجعل حضورك آية تخرس بها الشمات
بالأفعال........
يامن تربع خافقي وله خضعت برقة
ودلال........
أنت الحبيب ولا سواك بعالمي أملا
يطال.......
فيك التجمل والتأمل والأماني في ليالينا
الطوال.....
فيك السعادة والهنا وبك المودة لا كلالة أو
ملال.......
موسى الحسن — مع سفيرة السلام و
٥١ آخرين
.

شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة