قلت أنامن عشق السماء
قبل الطيور
وأحسن الله خلقي
وأنا الدبيح ويوسف
أساهر ألقمر في ليله
الطويل
لأنني لآ أحب
غفو النجوم
وأعشق دوران الأرض
وطلوع الشموس
والأكوان تدور
أحمل على راحتي عشق
الحياة وفي القلب
البذور…
ألقيها في الدروب
وعلى الثرى
فأكن غصنها
النادي
والزهور
وأمضي ماشاء بي المصير
ماهمني
دارت ألكواكب والأفلاك أم لم
تدور
وفي عتم الليالي كم أبدت لي السماء
محاسنها
ومحاسن الله ان بدت
هي ألكون البعيد وألأقدار والثريا
و وميض لنور
وأخيرا كنت كما أراد الله
ان اكون
كما كانت الأزمان
وأبعادها
وأعماق الدهور
فهل عرفت سائلتي من انا
ومن اكون
.... ....ملحم ........

شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة