يَا حُبُّ غَنِّ لِمَنْ قَدْ بَاتَ فِي سَفَرِ=
هُوَ الْحَبِيبُ الَّذِي يَشْتَاقُهُ نَظَرِي
وَاكْتُبْ لَهُ مِنْ قَصِيدِ الْحُبِّ مَلْزَمَةً=
وَاسْكُبْ دُمُوعَ الْهَوَى فِي لَيْلِنَا تَسْرِي
وَاقْصُصْ عَلَيْهِ سِنِينَ الْمُرِّ نَحْصُدُهَا=
مِنْ حَنْظَلِ الصَّبْرِ وَالْإِظْلَامِ فِي عُمْرِي
وَقُلْ لَهُ يَا حَبِيبَ الرُّوحِ مَعْذِرَةً=
لَوْلَاكَ لَمْ أَسْتَبِحْ إِطْلَالَةَ الْفَجْرِ
إِنَّ الَّذِي فِي لُمَاكَ الْحُلْوِ يَأْسِرُنِي=
اَلْوَرْدُ فِيهِ وَشَهْدٌ مِنْ سَنَا الْعَصْرِ
طَالَ الْحَنِينُ وَمَا حِضْنٌ يُمَتِّعُنِي=
فِي لَيْلَةِ الْحُبِّ مِنْ عُسْرٍ إِلَى يُسْرِ
وَلَا أَفُوزُ بِتَسْبِيلٍ لِأَرْمُقَهُ=
وَلَا بِقُبْلَةِ حُبٍّ حَارَ فِي أَمْرِي
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم
هُوَ الْحَبِيبُ الَّذِي يَشْتَاقُهُ نَظَرِي
وَاكْتُبْ لَهُ مِنْ قَصِيدِ الْحُبِّ مَلْزَمَةً=
وَاسْكُبْ دُمُوعَ الْهَوَى فِي لَيْلِنَا تَسْرِي
وَاقْصُصْ عَلَيْهِ سِنِينَ الْمُرِّ نَحْصُدُهَا=
مِنْ حَنْظَلِ الصَّبْرِ وَالْإِظْلَامِ فِي عُمْرِي
وَقُلْ لَهُ يَا حَبِيبَ الرُّوحِ مَعْذِرَةً=
لَوْلَاكَ لَمْ أَسْتَبِحْ إِطْلَالَةَ الْفَجْرِ
إِنَّ الَّذِي فِي لُمَاكَ الْحُلْوِ يَأْسِرُنِي=
اَلْوَرْدُ فِيهِ وَشَهْدٌ مِنْ سَنَا الْعَصْرِ
طَالَ الْحَنِينُ وَمَا حِضْنٌ يُمَتِّعُنِي=
فِي لَيْلَةِ الْحُبِّ مِنْ عُسْرٍ إِلَى يُسْرِ
وَلَا أَفُوزُ بِتَسْبِيلٍ لِأَرْمُقَهُ=
وَلَا بِقُبْلَةِ حُبٍّ حَارَ فِي أَمْرِي
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة