(أ) 1- أَنْدَى لَكُمْ لَوْ تُعْرِبِى
عَنْ وَصْلِكُمْ لَا تَهْرَبِى
(ح) 2- حُبِّى بَدَا لَوْ تَعْلَمِى
كَالشَّمْسِ عِنْدَ الْمَغْرِبِ
(م) 3- مَا أَنْتَوِى بُعْدَ الرُّؤَى
عَنْ سِحْرِ عَيْنِ الطَّيِّبِ
(د) 4- دَارُ الْفَنَا لَا نَبْتَغِى
ـــــــ دَارُالْبَقَا ذَا الْمَطْلَبِ
(أ) 5- أَشْتَاقُ عُمْرًا جَنَّتِى
تَهْفُو شُمُوسِى مَعْتَبِ
(ح) 6- حَتَّى أَتَتْنِى مَكْتَبِى
قُلــْتُ الْهُدَى مَطْلَبِى
(م) 7- مَا بُحْتُ عَنْ أَسْرَارِيَا
أَوْ قُلْتُ يَوْمًا مُغْضِبِ
(د) 8- دَامَتْ حَيَاتِى تَنْتَمِى
ــــــــــ لِلْمَوْطِنِ ذَاالْمَذْهَبِ
(أ) 9- أَوْفَى كِتَابٍ لِلزَّمَا
نِ الْقَلْبُ ذَا مُسْتَوْعَبِ
(ح) 10- حَتَّاكِ عِطْرٌ فِى كِتَا
بٍ أَرْتَضِى لِمَنْ تَكْتُبِى؟
(م) 11- مِنْ دَيْدَنِى أَنْ أَهْتَدِى
لَا تَنْسِنِى أَوْ تَهْرَبِى
(د) 12- دَامَ الرِّضَا نَادَمْتِنِى
ـــــــ لَوْ تَعْلَمِى مَا مَذْهَبِى
(م) 13- مَنْ زَادَكُمْ حُبَّ الْعُلَا
كَالْأَقْمُرِ لِلْمَغْرِبِ؟
(ح) 14- حَبْلُ الْهَوَى إِنْ تَغْرَقِى
هَلْ مُنْقِذِى بِالْمَرْكِبِ
(م) 15- مَنْ أَرْتَجِى أَوأَرْتَضِى
لَوْتُعْرِضِى أَوْتَهْرِبِى؟
(د) 16- دُمْتُمْ لَنَا هَلْ تُرْسِلِى
وَرْدًا زَهَا لِلْمَكْتَبِ؟
عَنْ وَصْلِكُمْ لَا تَهْرَبِى
(ح) 2- حُبِّى بَدَا لَوْ تَعْلَمِى
كَالشَّمْسِ عِنْدَ الْمَغْرِبِ
(م) 3- مَا أَنْتَوِى بُعْدَ الرُّؤَى
عَنْ سِحْرِ عَيْنِ الطَّيِّبِ
(د) 4- دَارُ الْفَنَا لَا نَبْتَغِى
ـــــــ دَارُالْبَقَا ذَا الْمَطْلَبِ
(أ) 5- أَشْتَاقُ عُمْرًا جَنَّتِى
تَهْفُو شُمُوسِى مَعْتَبِ
(ح) 6- حَتَّى أَتَتْنِى مَكْتَبِى
قُلــْتُ الْهُدَى مَطْلَبِى
(م) 7- مَا بُحْتُ عَنْ أَسْرَارِيَا
أَوْ قُلْتُ يَوْمًا مُغْضِبِ
(د) 8- دَامَتْ حَيَاتِى تَنْتَمِى
ــــــــــ لِلْمَوْطِنِ ذَاالْمَذْهَبِ
(أ) 9- أَوْفَى كِتَابٍ لِلزَّمَا
نِ الْقَلْبُ ذَا مُسْتَوْعَبِ
(ح) 10- حَتَّاكِ عِطْرٌ فِى كِتَا
بٍ أَرْتَضِى لِمَنْ تَكْتُبِى؟
(م) 11- مِنْ دَيْدَنِى أَنْ أَهْتَدِى
لَا تَنْسِنِى أَوْ تَهْرَبِى
(د) 12- دَامَ الرِّضَا نَادَمْتِنِى
ـــــــ لَوْ تَعْلَمِى مَا مَذْهَبِى
(م) 13- مَنْ زَادَكُمْ حُبَّ الْعُلَا
كَالْأَقْمُرِ لِلْمَغْرِبِ؟
(ح) 14- حَبْلُ الْهَوَى إِنْ تَغْرَقِى
هَلْ مُنْقِذِى بِالْمَرْكِبِ
(م) 15- مَنْ أَرْتَجِى أَوأَرْتَضِى
لَوْتُعْرِضِى أَوْتَهْرِبِى؟
(د) 16- دُمْتُمْ لَنَا هَلْ تُرْسِلِى
وَرْدًا زَهَا لِلْمَكْتَبِ؟
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة