طباعة ونشر وتوزيع ، ظهور إعلامي ، ورش أدبية
إلى من نسبوا نتاجي لانفسهم بغيا و عدوانا
****"
حزني عليك، و ما حزني على أحد
يا من ذُرفتَ،، على الأوجاع و الكمد
حرفا تجم به الألباب،،، حيرتها
إذ بت،،، ترتع بين الهذي و الرشَد
من أجبروك على التظليل قد علموا
أن ليس ينفع خلط الكير. بالزبد
لكن سعيهم المحموم،، أفقدهم
اشترك بالعدد الجديد من مجلة القلم الورقية
للتواصل والاستعلام / 0020102376153 واتساب
درب الصواب،، فتاهوا دونما عدد
دعهم و كل خسيس كان معتقدا
أني سأخطىء صوب الحق معتقَدي
أو قد أتوه عن الأشعار،، أكتبها
بالدمع،، ثم بنبض النبض و الكبِد
الحق يقبل رغم الظلم ممتشقا
سيف الصرامة،،، لا يبقي أذى أحد
و الله أعلم أني كنت فارسة...
و الذود عنك،، سقاني علقم الكبَد
لكن لأجل هان الجهد بل ذللت
تلك الدروب،، فصار الوعر كالجدَد
سامية بوطابية
حرف شريد
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة