أخفقت حين لم أفرق
بين لينا ودفينة
وكل منهما ركب السفينة
لم أنتبه أن لي ثقوب
في عيوني ولم أدري
أن عشقنا بات رهينة
لم أرتدي يوما عافيتي
مادام للحب طعنت
محميته وطوق بها
أيادي غير آمنة
قرونا وسنينا
#صابرسعيدي
جميع الحقوق محفوظة
دار نشر القلم للطباعة والنشر والتوزيع
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة