حَمَامَةَ الْحُبِّ طِيرِي فِي سَمَا رَبِّي=وَهَيِّئِي لِي سَنَا اللُّقْيَا مَعَ الْحُبِّ
تِلْكَ الْوُرُدُ إِلَى الْأَحْبَابِ أَبْعَثُهَا=فَبَارِكِي الْوَرْدَ مَبْعُوثاً إِلَى الْقُرْبِ
هَذَا الْبَنَفْسِجُ لَوْنُ{البَمْبِي}أَبْعَثُهُ=إِلَى الْحَبِيبَةِ تَلْقَانِي عَلَى الدَّرْبِ
تِلْكَ الزُّهُورُ تَجَلَّتْ فِي مَحَاسِنِهَا=تَحِيَّةَ الْحُبِّ إِبْدَاعاً مِنَ الْقَلْبِ
***
حَمَامَةَ الْحُبِّ وَالْأَشْوَاقِ يَا أَمَلاً=بَيْنَ الْفُؤَادِ تُغَنِّي فِي الْفَضَا الرَّحْبِ
عُوجِي عَلَى بَيْتِهَا وَرَدِّدِي شَجَناً=لَحْنَ اللِّقَاءِ عَلَى تَرْنِيمِهِ الْعَذْبِ
أُحِبُّهَا وَالْهَوَى يِخْتَالُ فِي كَبِدِي=مُتَوَّجاً بِالرِّضَا مِنْ مِنْحَةِ الرَّبِّ
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم
تِلْكَ الْوُرُدُ إِلَى الْأَحْبَابِ أَبْعَثُهَا=فَبَارِكِي الْوَرْدَ مَبْعُوثاً إِلَى الْقُرْبِ
هَذَا الْبَنَفْسِجُ لَوْنُ{البَمْبِي}أَبْعَثُهُ=إِلَى الْحَبِيبَةِ تَلْقَانِي عَلَى الدَّرْبِ
تِلْكَ الزُّهُورُ تَجَلَّتْ فِي مَحَاسِنِهَا=تَحِيَّةَ الْحُبِّ إِبْدَاعاً مِنَ الْقَلْبِ
***
حَمَامَةَ الْحُبِّ وَالْأَشْوَاقِ يَا أَمَلاً=بَيْنَ الْفُؤَادِ تُغَنِّي فِي الْفَضَا الرَّحْبِ
عُوجِي عَلَى بَيْتِهَا وَرَدِّدِي شَجَناً=لَحْنَ اللِّقَاءِ عَلَى تَرْنِيمِهِ الْعَذْبِ
أُحِبُّهَا وَالْهَوَى يِخْتَالُ فِي كَبِدِي=مُتَوَّجاً بِالرِّضَا مِنْ مِنْحَةِ الرَّبِّ
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة