... قـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرأتُ لــــــــــــــــــــــــــك ...( الحلقة الثانية )
عُنــــــوان الكتـــــاب : الطــــــــــــــــــــــريق إلــــــــــــــــي النجـــــــــــــــــــاح
المـــــــــــؤلـــــف : د . إبـــــــــــــــراهيـــــــــــــــــــــــــــم الفقـــــــــــــــــــــــــــــــي النــــــــــــــــــــــــاشــــــــــــــــــــر : النـــور للإنتـــاج الإعـــلامـــي والتـــوزيـــع
الطبعـــــــــــــــــــة الأولـــــــــــــــــــي : 1429 – 2008 م
المقيـــــــــــــــــــــــــــاس : 15 × 21 سم
... يحدثنا المؤلف في الفصل الثاني عن " نفسك جنتك أو نارك " . وأجمل ما في هذا الحديث وهو يقول : ( يخطئ من يظن النجاح يأتي بسبب المال أو العلاقات أو الملكات الشخصية أو التكنولوجيا الحديثة . هذه الأشياء وغيرها مساعدة لا غنى فيها إلا بالتوكل على الله ؛ لأنه سبحانه وتعالي هو الذي يوفق ومقاليد الأقدار بيده ) . " إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ [الرعد:11] . أو كما يقول الصينيون : " إذا وقعت فليكن وقوعك علي ظهرك حتى تنظر لأعلي فتشد نفسك لتقف مرة أخري. "
... واستطرد قائلاً : " حاول أن تأخذ بجميع الأسباب ، وأن تستخدم جميع حواسك ، الأذن والعين والتفكير . لا تكف عن القراءة والبحث ، لا تتكبر أن تتعلم من الناجحين بل من الفاشلين أيضا ؛ حتى لا تقلع في مثل ما وقعوا " . إنها الدعوة الحقيقية في توجيه سائر البشر وحثهم علي الإبداع والتفكر في ملكوت الله – عز وجل – للناجح حتى يزداد نجاحاً ، وللفاشل حتى يعيد الكرة ثانية دون يأس ... ( يتبع )
ولكم تحياتي / أ . نبيل محارب السويركي – الثلاثاء 7 / 3 / 2017
عُنــــــوان الكتـــــاب : الطــــــــــــــــــــــريق إلــــــــــــــــي النجـــــــــــــــــــاح
المـــــــــــؤلـــــف : د . إبـــــــــــــــراهيـــــــــــــــــــــــــــم الفقـــــــــــــــــــــــــــــــي النــــــــــــــــــــــــاشــــــــــــــــــــر : النـــور للإنتـــاج الإعـــلامـــي والتـــوزيـــع
الطبعـــــــــــــــــــة الأولـــــــــــــــــــي : 1429 – 2008 م
المقيـــــــــــــــــــــــــــاس : 15 × 21 سم
... يحدثنا المؤلف في الفصل الثاني عن " نفسك جنتك أو نارك " . وأجمل ما في هذا الحديث وهو يقول : ( يخطئ من يظن النجاح يأتي بسبب المال أو العلاقات أو الملكات الشخصية أو التكنولوجيا الحديثة . هذه الأشياء وغيرها مساعدة لا غنى فيها إلا بالتوكل على الله ؛ لأنه سبحانه وتعالي هو الذي يوفق ومقاليد الأقدار بيده ) . " إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ [الرعد:11] . أو كما يقول الصينيون : " إذا وقعت فليكن وقوعك علي ظهرك حتى تنظر لأعلي فتشد نفسك لتقف مرة أخري. "
... واستطرد قائلاً : " حاول أن تأخذ بجميع الأسباب ، وأن تستخدم جميع حواسك ، الأذن والعين والتفكير . لا تكف عن القراءة والبحث ، لا تتكبر أن تتعلم من الناجحين بل من الفاشلين أيضا ؛ حتى لا تقلع في مثل ما وقعوا " . إنها الدعوة الحقيقية في توجيه سائر البشر وحثهم علي الإبداع والتفكر في ملكوت الله – عز وجل – للناجح حتى يزداد نجاحاً ، وللفاشل حتى يعيد الكرة ثانية دون يأس ... ( يتبع )
ولكم تحياتي / أ . نبيل محارب السويركي – الثلاثاء 7 / 3 / 2017
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة