كم رأينا ......
و كم رأينا فى الناس عجبا .......
الرفيق فى البدايه يفوح أدبا ......
إذا ولى الزمان و أدبر وجدت ثعلب ماكر ......
الصديق ........ أه من صديق ........
حسيته يوما أخا ........
رايته بالغدر و الخيانة طاعنا ........
خنجر الخيانة قد أصاب مودتى ........
فهل له من صحبتى .........
رحلت لعلى تهدأ سريرتى ........
عجبا لبشر يرتدون أقنعة ليرضوننى .....
و من خلفى أول من يطعنوننى .......
عجبا ثم عجبا ....... صعب تعودوا أحبتى ......
أنتهى بيننا الكلام حتى الخصام هذه قصتى .....
أم إسلام السويسية
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة