أَهْوَاكِ . .
لكنْ ليسَ مثلَ الآخرِينْ
أَهْوَاكِ . .
لكنْ مثلَ عشق الطِينِ . .
للتخليقِ . .
للتكوينْ
أهْوَى الخُصُوبةَ فِيكِ . .
لا أهْوَى البَلاهةَ . .
أو خَيالَ الحَالمِينْ
أهْوَاكِ . .
حِينَ تُفكًرِينْ
حِينَمَا تَتمرًدينَ عَلَى الرتَابةِ والسًُكُونٔ
وحِينَ فِي صَدرِي الظَمِي. .
تتوهًَجينْ
أَهْوَاكِ . .
أُسلوباً ، سُلوكاً ، واقعاً . .
مُتدفِقاً . .
يَجتازُ وهمَ الواهمينْ
أهوى عطَاءَكِ فطرةً عفويةً. .
لاقيدَ فيها ولا اضطراب الواجلينْ
لكنْ ليسَ مثلَ الآخرِينْ
أَهْوَاكِ . .
لكنْ مثلَ عشق الطِينِ . .
للتخليقِ . .
للتكوينْ
أهْوَى الخُصُوبةَ فِيكِ . .
لا أهْوَى البَلاهةَ . .
أو خَيالَ الحَالمِينْ
أهْوَاكِ . .
حِينَ تُفكًرِينْ
حِينَمَا تَتمرًدينَ عَلَى الرتَابةِ والسًُكُونٔ
وحِينَ فِي صَدرِي الظَمِي. .
تتوهًَجينْ
أَهْوَاكِ . .
أُسلوباً ، سُلوكاً ، واقعاً . .
مُتدفِقاً . .
يَجتازُ وهمَ الواهمينْ
أهوى عطَاءَكِ فطرةً عفويةً. .
لاقيدَ فيها ولا اضطراب الواجلينْ
*************
مازلتِ خَلفَ قِناعِكِ الشًَمعي راجفةً . .
وَرَاعشةَ اليَدينْ
الحبًُ ياقمري الوَضِيء . .
جَلاءُ نفسِ العاشقينْ
لم يَحْيا حُبًٌ بَيْنَ بَينْ
ولم يدُمْ خَفقٌ . .
ٌ ونَحنُ مُقَنْعَينْ
الفرقُ بَيْنَ هَوى فُؤادِي . .
وَبَينَ بعضِ المُدًعِينْ
أنًي أُحبًكِ مثلما أحببتُ وطني . .
بلا قناعْ
فخَالطَ النبضُ اليقينْ
وإذا تنكًر لي الوطن. .
أبقي عليهِ ولا أفرًطُ في الحَنِينْ
وإذا تبدًلت الأُمورُ على مدى الأيام
أو أحسَستُ أنًكِ تَجْحَدينْ
لنْ تَلقَي منًي غيرَ عِشقَ العاشقينْ
فهوايَا نورٌ . .
ليسَ مثلَ الآخرينْ
مَنْ يَخْتَفُونَ وراءَ أقنعةٍ مُشوهةٌ . .
وهمْ يتشدقونْ
حَتًى إذا كُشِفَ القناعْ . .
لن تلقى غيرَ المدًعينْ
أَهْوَاكِ. .
دُون الأقنعة
الآنَ الآنَ صِرت ِ تُبصِرينْ
أَهْوَاكِ. .
لكنْ ليسَ مثلَ الآخرِينْ
وَرَاعشةَ اليَدينْ
الحبًُ ياقمري الوَضِيء . .
جَلاءُ نفسِ العاشقينْ
لم يَحْيا حُبًٌ بَيْنَ بَينْ
ولم يدُمْ خَفقٌ . .
ٌ ونَحنُ مُقَنْعَينْ
الفرقُ بَيْنَ هَوى فُؤادِي . .
وَبَينَ بعضِ المُدًعِينْ
أنًي أُحبًكِ مثلما أحببتُ وطني . .
بلا قناعْ
فخَالطَ النبضُ اليقينْ
وإذا تنكًر لي الوطن. .
أبقي عليهِ ولا أفرًطُ في الحَنِينْ
وإذا تبدًلت الأُمورُ على مدى الأيام
أو أحسَستُ أنًكِ تَجْحَدينْ
لنْ تَلقَي منًي غيرَ عِشقَ العاشقينْ
فهوايَا نورٌ . .
ليسَ مثلَ الآخرينْ
مَنْ يَخْتَفُونَ وراءَ أقنعةٍ مُشوهةٌ . .
وهمْ يتشدقونْ
حَتًى إذا كُشِفَ القناعْ . .
لن تلقى غيرَ المدًعينْ
أَهْوَاكِ. .
دُون الأقنعة
الآنَ الآنَ صِرت ِ تُبصِرينْ
أَهْوَاكِ. .
لكنْ ليسَ مثلَ الآخرِينْ
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة