على قلبى سلاما حين أضحى
على قيد اﻷمانى والمعانى
وحين ذكرتكم بانت قروح
وكانت تختفى خلف الزمان
وأذكر حين زرت اليوم أيكا
برابية وأطيار المكان
زرفت الدمع واﻷطﻻل تحكى
كأنك كنت شاهدت العيان
فلم أجد الأحبة بانتظارى
وﻻ شدو الطيور على الكمان
فألقيت الهدية فى مداها
وأغلقت العيون على الحنان
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة